The artist passed away 26.1.2023

سيرة حياة حافلة بالعطاء

مواليد بيروت - لبنان

• دكتوراه من الدرجة الأولى في علم النفس - جامعة الروح القدس الكسليك - لبنان
• دكتوراه في علم النفس - جامعة الروح القدس الكسليك - لبنان).
• بكالوريوس في علم النفس الإكلينيكي - جامعة ليون الثانية - فرنسا.
• دبلوم في علم النفس الفسيولوجي - جامعة كلود برنارد - ليون - فرنسا.
• دبلوم الدراسات العليا في الرسم والتصوير - الجامعة اللبنانية - كلية الفنون الجميلة.

المعارض الفردية:
1997 - معرض الرسم - مدينة الاحلام - باريس - فرنسا - مكتب السياحة اللبناني.
1999 معرض الرسم - سيمفونية رائعة - صالة مرايا ارتفليس دارت - سامي الصول - بيروت.
2005 - معرض تلوين - تذكار تعبير - غاليري سيرفس ليبر جل الديب لبنان.
2009 - معرض لوحات - تعبير عفوي - قصر المؤتمرات - ضبيه - لبنان.
2013 - معرض الرسم - التحول - صالة عرض السطح الحر - جل الديب - لبنان.
2015 - معرض الرسم - الجنة المفقودة - غاليري سيرفس ليبر جل الديب - لبنان.
2018 - معرض الرسم - زيارة إلى عالم مختلف - صالة إكسود - لبنان.

المعارض الجماعية:
1992 - كولتورزينتروم - الكسليك - لبنان.
1992 - فن وثقافة - ذوق مصبح - لبنان.
1993 - الجمعية العربية للفنون التشكيلية - بيروت - لبنان.
1994 - المعرض الرابع لجمعية الرسامين والنحاتين اللبنانيين - لبنان.
1995 - معرض الربيع - مرايا تأملات في الفن - سامي الصلح - بيروت.
1995 - صالة المعارض - سيتي سنتر - عيد الجيش اللبناني - بيروت.
1996 - صالة المعارض - سيتي سنتر - عيد الجيش اللبناني - بيروت.
1997 - معرض طرابلس الدولي - لبنان.
1998 - بينالي الفنون التشكيلية والتصوير داخل الفرنكوفونية - جامعة الروح القدس - الكسليك - لبنان.
1998 - جبل (فنانو الفنون الجميلة في لبنان) - طرابلس - الميناء "برج الأسود".
2001 - معرض الفنون التشكيلية - القرية الصيفية - الفرانكفونية في بيروت.
2001 - معرض في أوسترلين - السويد.
2002 - غاليري شاهين وقراءة باللغة الفرنسية بيال - بيروت.
2003 - رسامون لبنانيون في صالة SPA شاهين في فندق انتركونتيننتال فينيسيا.
2003 - فن التصوير الفوتوغرافي اللبناني في باريس - معرض نظمته صالة شاهين والخطوط الجوية الفرنسية.
2004 - معرض فرنسا لبنان - مكتب السياحة اللبناني - باريس - (تنظيم غاليري شاهين والخطوط الجوية الفرنسية).
2006 - M.E.U.  معرض ربيع الفنون التشكيلية (جامعة الشرق الأوسط).
2009 - معرض الفنون التشكيلية - "مساحات فنية" - بيت الفن - الميناء - طرابلس - لبنان.
2016 - SOS Art Lebanon بالشراكة مع SOS Art Cincinnati - الولايات المتحدة الأمريكية - اليونسكو - لبنان.
2019 - المشاركة في البينالي السادس للفن الساذج بمدينة ماكون - فرنسا.
2019 - معرض Ced'Art - سفارة أوكرانيا ، بالشراكة مع Galerie Exode.
2022 - معرض فنانون لبنانيون من أجل السلام - نادي اليخوت - بالشراكة مع Galerie Exode وسفارة أوكرانيا.
2023 - معرض وردة الرياح - في صالة إكسود - لبنان.

Tribute to Yolande Naufal 2023

Mon monde intérieur a ses secrets cachés, il projette ses visions, des points restent dans l'ombre inexpliqués pour moi, inexplicables pour l'observateur. J'explore les profondeurs et je pénètre aux tréfonds de mon être, au Moi le plus intime. Là, le courage est de rechercher la vérité et de la peindre. De petits quelques choses empilés au fond de moi, il est d'enfance; je les cherche à travers la peinture qui est pour moi sourire, soupir désir et cri. Cette peinture qui est un langage et une façon de voir autrement, et qui sert de symbole pour ce qui ne peut pas être dit avec des mots, me transporte vers un monde bizarre où je trouve la couleur, la vie, l'âme. Ce monde est simple, je peux le construire aussi parfaitement qu'il me plait. Il représente quelque chose d'existant, qui a existé où qui pourrait exister. Le passé, le présent et l'avenir se mêlent et me tirent en avant en arrière ou me fixent dans le présent.

J'invente comme les enfants l'image qui est une autre réalité, qui est impressions et émotions. Les sensations de la couleur sont remodelées par mon psychisme, senties et vécues de l'intérieur de moi-même. Je ne dis pas là que je me représente, mais j'affirme que je suis à moi-même mon propre sujet. Ma personnalité apparaît et mon travail traduit une rencontre et reste ainsi un produit du hasard. Là, je ne m'échappe jamais à mon enfance, j'en revis des fragments, je vis des projections du Moi non vécu. Ces productions enfantines m'offrent l'image de ma propre enfance et me plongent dans la nostalgie de mes origines.

Pourquoi suis-je alors passionnée pour la peinture naïve? Que personnellement je préfère appeler merveilleuse? Peut-être tout simplement parce que soudain j'ai eu faim et soif d'une peinture qui fut exactement le contraire de nos murs gris, une peinture qui ouvre un sentier vers un monde plus fraternel plus chaud plus humain plus essentiel surtout.

Voilà, que mes toiles sont exposées pour que je me livre au jugement d'autrui pour que sous son regard mon travail se détache de moi.

Yolande Naufal

« أشتقاق لوني برىء في مخيلة طفلية- انها صفحات من حياة هانئة ، في امكنة متعددة، في مناسبات مختلفة . لا تعبر ابداً عن الحزن والقلق والوحدة ، بل تكتفي بالسرد التشكيلي للهيئات البشرية، او الحيوانية او النباتية وتدخلها الى خانة عالم الطفولة حيث لا بؤس ولا فقر ولا تعقديات نفسية ولا تجارب عاطفية حادة»
لور غريب – جريدة النهار – الثلاثاء – 22 حزيران 1999

«يولاند نوفل فنانة تشكيلية تتعامل مع الرسم من زاوية العودة الى الينابيع والشفافية وفي خروجها الى الفانتازيا خروج باتجاه الأحلام الطائرة.
اسلوبها في الرسم اسلوب «أليس في بلاد العجائب» تعتمد الخرافة اطاراً لها، والسفر عبر الأحلام مجالاً فضائياً لها»
رياض فاخوري – جريدة الأنوار – 14 حزيران 1999

«تتسم لوحات يولاند نوفل باسلوب مميز وخارق، وتختزن في داخلها الرؤى الخاصة غير المتداولة، حيث تتداخل الأفكار مع الرموز والاشارات التي تقول الكثير..»
مجلة الأسبوع العربي- حزيران 1999