EXHIBITION HISTORY (2017 - present)

Selected Group Exhibitions:

- Plastic Art Forum in a joint art exhibition and poetry evening at Maarouf Saad Cultural Center – Saida, 2020 - LAAPS group exhibition in Gemmayzeh organized by Resurrection 8 – Beirut, 2020
- Public auction held by Sheiban House, where an exhibition was held on the Gemmayze stairs with proceeds for the families of the Beirut blast victims – Beirut, 2020
- Participation in many symposiums and direct drawings, such as Ain Ebel symposium – Ain Ebel, 2020
- Exhibition organized by the Badkir Armenian Cultural Center, on the occasion of the 104th anniversary of the Armenian massacre – Beirut, 2018
- Byblos Cultural and Civilization Exhibition – Byblos, 2018
- The International Exhibition organized by the Candles of Peace Association at Maarouf Saad Cultural – Saida, 2017
- Daraj Al-Fann Art exhibition – Aley, 2017

Private Exhibition:

- Century Park Hotel - Kaslik, 2018

AFFILIATIONS AND MEMBERSHIPS

Coordinator, Peace Candles Association: Currently organizing an international exhibition that will be held on February 18, 2020 in Damascus (Syria) with the participation of 40 countries and more than 1000 artists – Beirut, Lebanon.

Member of the Lebanese Literary Forum المنتدى الادبي اللبناني where I also hold the position of artistic activities coordinator - Beirut, Lebanon.

Member of the Administrative Board of مجلس حواس الفن - Beirut, Lebanon.

Organizing and managing the plastic artists' anthem, which included 100 artists.

I have a special corner in the magazine اخبار ونشاطات فنية (Eng. News and Artistic Activities) in which I present artistic works and cultural news. I also have a program within the same magazine, where I make live interviews with Lebanese artists who have a long artistic history that is broadcast live on Facebook. I am currently doing research on the history of Arab and Lebanese art. I’ve received many awards and honorary certificates.

The artist painter Rajaa working one of her paintings...

تعليقات:

الفنانة التشكيلية رجاء نيقولاس أعمالها التي تجاوز فيها الرسم التشبيهي للواقع، حتى أصبحت الأشكال أكثر جمالا وأقرب الى جوهر الابداع ، ذلك كان واقع اللوحة عند التشكيلية نيقولاس فامتازت بتجردها من التحذلق مما أدى الى حرية في تصوير الأشياء بمعادل نسبي جدا، قافزةً الى عالم اللامعقول واللاواقعي، معتمدة على الخيال والحلم لتشكل موسيقى لونية ضمن الوحدة المتجانسة لتؤدي المعنى العميق والمبهم للعالم من خلال ألوانها الحالمة لتشق بريشتها عالم اللامحدود المظلم فتحقق التميز بعفوية اتسمت بمواضيع متعددة على أرضية ذات ألوان شفافة صادقة .

ضمن العرس الثقافي الذي أقامته هيئة الحوار الثقافي الدائم في صالة ومسرح الأوبشنز Options الكسليك عرضت الفنانة التشكيلية رجاء نيقولاس أعمالها التشكيلية التي تجاوز فيها الرسم التشبيهي الواقع، حتى أصبحت الأشكال أكثر جمالا وأقرب الى جوهر الابداع ، ذلك كان واقع اللوحة عند التشكيلية نيقولاس فامتازت بتجردها من التحذلق مما أدى الى حرية في تصوير الأشياء بمعادل نسبي جدا، قافزةً الى عالم اللامعقول واللاواقعي، معتمدة على الخيال والحلم لتشكل موسيقى لونية ضمن الوحدة المتجانسة لتؤدي المعنى العميق والمبهم للعالم من خلال ألوانها الحالمة لتشق بريشتها عالم اللامحدود المظلم فتحقق التميز بعفوية اتسمت بمواضيع متعددة على أرضية ذات ألوان شفافة صادقة .(رئيس هيئة الحوار الثقافي الدائم الدكتور عبدالكريم بعلبكي)

رجاء نيقولاس تعرض أعمالها في أوبشن الكسليك
رؤية نافذة ترصد الحياة وتكونها

لا تبتعد مطلقا عن الانسان في أعمالها ، المرأة تحضر ، ويحضر الطفل، والناس والمدينة ، ومفردات تشكيلية مختلفة كطائرات الورق ، والأقنعة والشجرة ، والدوائر المفتوحة ، وحبل الغسيل ، وسواها، وكلها تقود إلى أن لوحة رجاء نيقولاس إنسانية واجتماعية بامتياز.

معرضها الفردي افتتح في مسرح أوبشن بالكسليك بحضور نخبة من الشعراء والمثقفين والإعلاميين... مرافقاً لنشاط شعري جامع ومميز أقامته هيئة الحوار الثقافي الدائم ، شهد قراءات شعرية لكثيرين تباينت في المستوى والجودة .
تتقن رجاء نيقولاس التعامل مع اللون ، وتحسن وضعه وتوظيفه على القماشة ، لتأتي الفكرة طازجة ومعبرة، استخدامها الاكريليك في معظم الأعمال أعطاها الشفافية والقوة في آن..
وتمتلك رؤية نافذة وهي ترصد جوانب في الحياة ، تلبسها ثوب التشظي والانتشار العمودي على سطح القماشة.
آدم وحواء، دبكة لبنانية ، أطفال يحملون طائرات ورقية هي بمثابة الثالوث المحرم : لا أرى ولا أسمع ولا أتكلم ، أحسنت توظيفها بجمالية صارخة، لوحة تمثل الطفل إيلان على شاطئ الغياب برفقة أطفال آخرين .
امرأة عارية بجسد محتشم بالسواد ، تطل على مدينة ضبابية ، وهي معلقة على حبل غسيل إلى جانب مناديل بيضاء ..
نساء حالمات ، وجوه غامضة ، ودائما ثمة عيون إمّا مغلقة أو ممحوة ، أو مليئة بالحزن.
ودائما ثمة دوائر ، إما مفتوحة أو مقفلة ، دوائر تحيط بالشخوص ، لا تقيدهم ، ولا تُطبِقُ عليهم المنافذ ، فدائما ثمة جزء مفتوح ، يفضي إلى نافذة أو فضاء.
رجاء جريئة في التعامل مع الخط والتوليف ، في ضرباتها تجريد ، وفي أسلوبها تعبيرية واقتراب من الرمزية ، وفي كل أعمالها فن أصيل ومعاصر يبشر بفنانة قادرة على أن تكتب اسمها مضيئا في خارطة الفن التشكيلي اللبناني والعربي.
ما يعاكس الحزن في الموضوع ، ذاك الفرح اللوني ، ألوان حارة ، وصاخبة أيضا ، لكنها في المطرح المناسب تماما ، تبعث في المتلقي الطمأنينة والشعور بالسلام ، فكأنه يدخل حكاية ما ، أرادت رجاء إيصالها ونجحت في ذلك ..
وكأنما ثمة حبل سري يربط الأعمال ببعضها ، فتشعر أن كل لوحة ، يكتمل صداها في اللوحة المجاورة ، وتوليفة الأعمال ككل ، أخذتنا كمشاهدين للأعمال ، لنكون جزءا من المعرض ، ضمن إطار ضوئي أرادته رجاء مفتوحا على الاحتمالات.(الشاعر والاعلامي مردوك الشامي)